Sunday, November 2, 2008

حاجات كثيرة

نتيجة لعدم الكتابة لفترات طويلة تتكاثر الخواطر فتظن أنه ما عاد الوقت مناسب للكتابه عنها
الخاطرة الأولي
شعور النهاية ...شعور الخاتمة
بداية هذه الخاطرة حديث صحيح
(أحبب من شئت فأنك مفارقه و أعمل ما شئت فأنك مجزي به)
أعمل في مشروع منذ عام تقريبا وكما هي الحياة بدأنا المشروع معي حوالي من 40 :50 فني ثم زاد الأمر ووصل منحني المشروع ألي أعلي نقطة فكنت مسؤل عن ما بين 90 :100 فني ثم نهاية الحياة وصلعد الفنين معي مرة أخري أي 30 :40 فني وبدلا من الضغط اليومي علينا كتركيبات صار الضغط كل فترة زمنية مما يؤكد نهاية المشروع وكذلك بداية الحديث عن الذكريات وعن أول المشروع وكيف كنا طامحين وما ألي مالا نهاية من الحديث والذكريات
الخاطرة الثانية
أسبغ الله علينا نعما لا نحصيها فهلا شكرنه عليها أو تذكرنا أن ما نحن فيه من نعم أنما هو من تفضل الله علينا لا قوة ذهن أو علم عندنا
أخواني أخواتي كم نعمة تذكرتها أنت فيها غارق شكرت الله عليه
الخاطرة الثالثة
احذر نفسك فما أصابك بلاء قط إلامنها ولا تهادنها : فوالله ماأكرمها من لم يهنها, و لا أعزهها من لم يذلها , ولا جبرها من لم يكسرها
و لا أراحها من لم يتعبها و لا أمنها من لم يخوفها و لا فرحها من لم يحزنها
منقول من كتاب ليلي بين الجنة والنار للدكتور خالد أبو شادي

2 comments:

Anonymous said...

فاكرتنى الخاطرة الاولى بإن كل حاجة بتكون في أولها صغيرة وتكبر وتكبر وبعدها تبدأ تقل تاني لغاية ما تخلص حتى الانسان بيبدأ صغير وضعيف وبعدها يكبر و يقوى وبعدها تقل قوته وهكذا عدد الفنيين بدأ قليل وبعدها زاد ورجع يقل تاني زي ما بدأ زي رسمة الموجة مهما كان الطول الموجي كبير مسيرها تقل و...هكذا

فنان من الأخوان said...

أخي ... غير المعروف
صدقت كل شئ له بداية ونهاية
لكل شئ أذا ما تم نقصان
فلا يرضي بطيب العيش انسان
من سره زمان
ساءته أزمان