تأتي أيام في حياة الأنسان فيشعر أنه حتماعليه ان يتوقف ويراجع نفسه وحاله مع الله
هل هو في الطريق الصحيح ؟؟؟ هل هو كما يحب ربنا ويرضي؟؟
هل أعماله تؤهله لدخول الجنة ؟؟؟ هل لو عاد الرسول (ص) الي الدنيا سيكون فرحا به؟؟؟
عدة أمور أشعر بها
قال (ص) لزوال الدنيا أهون عند الله من أراقة دم أمرؤ مسلم
وفي رواية أخري
لان تهدم الكعبة حجرا حجرا أهون عند الله من أراقة دم أمرؤ مسلم
يوم القيامة يحاسب كل الخلق نعم الكل الخلق وفي الاثر أن الدابة صاحبة القرون تكون في الدنيا قد نطحت دابة بدون قرون فتأتي الدابة التي كانت في الدنيا بلا قرون تشتكي الي الله وهو العليم فخلق لمن كانت بدون قرون قرون فتنطح من كانت بقرون ثم يكونوا تراب
(يوم يقول الكافر ياليتني كنت ترابا(
أما البشر فيأخذ من سيئات المظلوم ألي ميزان الظالم ثم من حسنات الظالم ألي ميزان المظلوم
قال (ص) مامن مسلم يخذل مسلما في موقفا يحب فيه نصرته إلا خذله الله في موقف يحب فيه نصرته
وما من مسلما ينصر مسلما في موقفا يحب فيه نصرته إلا نصره الله في موقفا يحب فيه نصرته
وفي رواية أخري
ما من مسلما يخذل مسلما في موقفا يحب فيه نصرته إلا خذله الله يوم القيامة
وما من مسلما ينصر مسلما في موقفا يحب فيه نصرته إلا نصره الله يوم القيامة
أخيرا
لا تزال طاءفة من أمتي علي الحق ظاهرين لا يضرهم من خذلهم ألي يوم الدين قالوا أين هم يا رسول الله قال هم في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس
--------------
بس حاجة أخيرة لسنا في وقت يتم تكليف الاخوة بأمور معينة لنصرة غزة إي كللامنا له عقله وله حاله مع الله المهم إنه يوم القيامة لما ربنا يسألنا عملت أيه للناس اللي بتموت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نقدرنرد زنجاوب
No comments:
Post a Comment